استقبل العاهل السعودي سلمان بن عبدالعزيز الأربعاء، قائد "الجيش الوطني الليبي" المشير خليفة حفتر.
وبحث الطرفان مستجدات الوضع في ليبيا، وفق وكالة الأنباء السعودية الرسمية.
وتسرع الأمم المتحدة الخطى لإنقاذ جهود وساطة مستمرة منذ عامين لإعداد الدولة المنتجة للنفط لانتخابات وإنهاء انقسامها إلى إدارتين متنافستين، إحداهما معترف بها دوليا ومقرها طرابلس والأخرى في الشرق.
وتواجه المبادرة عقبات بسبب الانقسامات السياسية، وفي الآونة الأخيرة جراء احتمال نشوب مواجهة عسكرية.
وانتزع القائد العسكري خليفة حفتر، الذي يسيطر على شرق ليبيا، السيطرة على الجنوب الذي كان ذات يوم تابعا لطرابلس.